كتاب: المنطق
تأليف: الشيخ محمد رضا المظفرالناشر: دار التعارف للمطبوعات
الطبعة: الاولى 2006
عدد الصفحات: 460
تحرير القواعد المنطقية في شرح الرسالة الشمسية
قطب الدين الرازي المتوفي عام 766 هـ1365 م.
كتاب: الحاشية على تهذيب المنطق للتفتازاني
تأليف: المولى عبدالله بن شهاب الدين الحسين اليزديالناشر: مؤسسة النشر الاسلامي
الطبعة: الاولى
إيضاح المبهم في معاني السلم
تأليف العلامة الشيخ أحمد
الدمنهوري
حققها وقدم لها عمر
فاروق الطباع
مكتبة المعراف بيروت / الطبعة الثانية 1427
هـ
المِرْقَاةُ فِي عِلْمِ المِنْطِق
تأليف: الإمام مولانا فضل إمام بن محمد أرشد العمري الخير آبادي
تأليف: الإمام مولانا فضل إمام بن محمد أرشد العمري الخير آبادي
خُلاصة المنطق
للشيخ الدكتور عبد الهادي الفضلي
الموجز ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻖ
تاليف ﺁﻳﺔ ﺍﷲ ﺍﻟﻌﻈﻤﻰ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺻﺎﺩﻕ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻲ ﺍﻟﺸﻴﺮﺍﺯﻱ
كتاب: المرشد في علم المنطق
تأليف: السيد يوسف احمد الموسوي
الطبعة: الاولى 2007
عدد الصفحات: 548
تأليف: الشهيد مرتضى مطهري
الناشر: دار الولاء للطباعة والنشر والتوزيع - بيروت لبنان
الطبعة: الثانية 2011
عدد الصفحات: 142
كتاب: المقرر في شرح منطق المظفر مع متنه المصحح
تأليف: السيد رائد الحيدريالناشر: دار الاميرة للطباعة والنشر والتوزيع
عدد الصفحات: 689
إن
كتاب "المنطق" غني عن البيان مؤلفاً، ومؤلفاً. فمؤلِّفه العلامة الكبير،
والمجتهد المجدد، ورائد الفكر والإصلاح، الشيخ محمد رضا المظفر، قدس الله
سره. ومؤلَّفه تخبرك عنه مادته وهيبته، حيث أودعه صاحبه مسائل الفن وقواعده
تاركاً زوائده وفضوله. وذلك بأجمل أسلوب وأرقى عبارة، وأجزل لفظ وأقوى
حجة، مما جعله المقدم في بابه، والمفضل لدى رواده، فصارت له صدارة التدريس
في جل المراكز العلمية الدينية، وبعض الكليات والمعاهد العالية.
فكتبت عليه تعليقاً يشرح غوامضه، ويقرب مقاصده، ويحل تمارينه، موضحاً فيه ما أبهم من كلمات أصحاب هذا الفن، ومبيناً ما أشكل من آراء علماء هذه الصناعة، بتعبير لا يمله قارئه، وأسلوب يفهمه دارسه، معتمداً فيه على مصنفات أعلام هذه الطريق، ومستعيناً عليه بما كنت قد كتبته شرحاً لحاشية التهذيب وقد أسميته "المقرر في شرح منطق المظفر".
ومنهجي في إعداد هذا الكتاب هو أني قد جعلت المتن "كتاب المنطق" في أول الصفحات، كيلاً يحتاج الطالب إلى الرجوع إليه، وليتمكن من الدراسة فيه، وجعلت الشرح بطريقة الأرقام تسهيلاً، لا بذكر "قوله" ثم شرحه. وقد اعتمدت في ضبط المتن على أصح طبعات الكتاب، وهي طبعته الثانية في بغداد، وطبعته الثالثة في النجف الأشراف. وقد أثبت عند اختلاف الألفاظ أقوامها، ورفعت الأغلاط الطباعية والإملائية والنحوية واللغوية ومنها، مشيراً إلى بعضها وغلى مواضع الخلل في التعبير وما ينبغي أن يقال فيها، فظهر المتن .صحيحاً قويماً ملفقاً بين الطبعتين
فكتبت عليه تعليقاً يشرح غوامضه، ويقرب مقاصده، ويحل تمارينه، موضحاً فيه ما أبهم من كلمات أصحاب هذا الفن، ومبيناً ما أشكل من آراء علماء هذه الصناعة، بتعبير لا يمله قارئه، وأسلوب يفهمه دارسه، معتمداً فيه على مصنفات أعلام هذه الطريق، ومستعيناً عليه بما كنت قد كتبته شرحاً لحاشية التهذيب وقد أسميته "المقرر في شرح منطق المظفر".
ومنهجي في إعداد هذا الكتاب هو أني قد جعلت المتن "كتاب المنطق" في أول الصفحات، كيلاً يحتاج الطالب إلى الرجوع إليه، وليتمكن من الدراسة فيه، وجعلت الشرح بطريقة الأرقام تسهيلاً، لا بذكر "قوله" ثم شرحه. وقد اعتمدت في ضبط المتن على أصح طبعات الكتاب، وهي طبعته الثانية في بغداد، وطبعته الثالثة في النجف الأشراف. وقد أثبت عند اختلاف الألفاظ أقوامها، ورفعت الأغلاط الطباعية والإملائية والنحوية واللغوية ومنها، مشيراً إلى بعضها وغلى مواضع الخلل في التعبير وما ينبغي أن يقال فيها، فظهر المتن .صحيحاً قويماً ملفقاً بين الطبعتين
كتاب: القواعد المنطقية دروس بيانية في شرح المنطق وتطبيقاته
تأليف: سمير خير الدين
الناشر: معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية
الطبعة: الاولى 2006م
عدد الصفحات: 345
تأليف: السيد حسين الصدر
تنسيق وترتيب: الشيخ ابراهيم سرور
الناشر: دار الكاتب العربي
الطبعة: الاولى 2005
عدد الصفحات: 297
إن المنطق بدأ فعلياً كعلم مستقل مع أرسطو, والسؤال الآن خو كيف استطاع أرسطو أن يضع أسس المنطق القديم وكيف ادرك ان المنطق يمكن ان يكون موضوعاً لعلم خاص؟
لقد فاد أرسطو من مجموعة من الظروف المواتية فقد مر الأغريق من النصف الثاني من القرن الخامس قبل الميلاد بأزمة عقلية كبرى ويرجع ذلك الى ظهور جماعة السفسطائيين الذين وان كانوا يدعون الحكمة إلا انهم لم يبحثوا عن الحقيقة لذاتها.
بل كانوا يبحثون عن وسائل النجاح في الحياة العملية فوجدوا ان خير طريق للغلبة هو إقناع سامعيهم بأي ثمن ولو كان ذلك على سبيل التغرير بهم. وقد تصدى سقراط وافلاطون لدحض لسفسطة واقاوموا عليها حملات شعواءوأبطلوها بالبرهان حتى انهدمت من الاساس
لقد فاد أرسطو من مجموعة من الظروف المواتية فقد مر الأغريق من النصف الثاني من القرن الخامس قبل الميلاد بأزمة عقلية كبرى ويرجع ذلك الى ظهور جماعة السفسطائيين الذين وان كانوا يدعون الحكمة إلا انهم لم يبحثوا عن الحقيقة لذاتها.
بل كانوا يبحثون عن وسائل النجاح في الحياة العملية فوجدوا ان خير طريق للغلبة هو إقناع سامعيهم بأي ثمن ولو كان ذلك على سبيل التغرير بهم. وقد تصدى سقراط وافلاطون لدحض لسفسطة واقاوموا عليها حملات شعواءوأبطلوها بالبرهان حتى انهدمت من الاساس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق